صيحة قوية للفاعل الجمعوي افرير عبد العزيز عن وضعية ملاعب القرب بحي العامرية بعين الشق لالدارالبيضاء
استبشر ساكنة عين الشق بالدار البيضاء خيرا ، حين تم برمجة تشييد ملاعب القرب الذي كان من المفترض أن يكون متنفسًا للشباب وأفراد الحي، بدأت ملامح الإهمال تظهر تدريجيًا … الأسوار المتصدعة ، الأرضية غير المستوية ، والإضاءة غير الكافية أصبحت من أبرز المشاكل التي تواجه المستخدمين. على الرغم من الجهود التي بذلت من أجل توفير هذا الفضاء الرياضي، إلا أن غياب الصيانة الدورية وعدم وجود إشراف مستمر حول استغلاله جعل من الملعب مكانًا غير جذاب ، بل وحتى خطرًا على سلامة مرتاديه … وفي هذا الإطار كان لنا لقاء مع أحد الفاعلين الجموعويين وينشط كمراسل صحفي الأستاذ أفرير عبد العزيز ، الذي أكد بحرقة ما آلت إليه وضعية ملعب القرب بحي العامرية بعين الشق ، وأكد
تعتبر ملاعب القرب جزءً أساسيًا من البنية التحتية الحضرية في المدن الكبرى، حيث توفر للشباب والأطفال بيئة آمنة لممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية. إلا أن ملعب القرب الواقع بحي العمارية في عين الشق بالدار البيضاء يعاني من حالة من الإهمال واللامبالاة التي تضر بمرافقه وتقلل من فائدته للمجتمع المحلي.
منذ افتتاح هذا الملعب، الذي كان من المفترض أن يكون متنفسًا للشباب وأفراد الحي، بدأت ملامح الإهمال تظهر تدريجيًا. الأسوار المتصدعة، الأرضية غير المستوية، والإضاءة غير الكافية أصبحت من أبرز المشاكل التي تواجه المستخدمين. على الرغم من الجهود التي بذلت من أجل توفير هذا الفضاء الرياضي، إلا أن غياب الصيانة الدورية وعدم وجود إشراف مستمر حول استغلاله جعل من الملعب مكانًا غير جذاب، بل وحتى خطرًا على سلامة مرتاديه.
تروي صور الواقع اليومي لملعب القرب حي العمارية حالة الفوضى التي يعاني منها، حيث تبدو بعض المقاعد مهشمة والأرضية مغطاة بالحفر والآثار الناتجة عن الاستعمال المفرط دون إصلاحات. السكان المحليون يعبرون عن استيائهم العميق من غياب الصيانة والإهمال من قبل الجهات المعنية، التي من المفترض أن تتولى العناية بالمرافق العامة …